منتدى متوسطة عتاب بن أسيد
عزيزي الزائر انت غير مسجل لدينا فضلا قم بالتسجيل الفرصة محدودة
منتدى متوسطة عتاب بن أسيد
عزيزي الزائر انت غير مسجل لدينا فضلا قم بالتسجيل الفرصة محدودة
منتدى متوسطة عتاب بن أسيد
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

منتدى متوسطة عتاب بن أسيد

تعليمي ثقافي اسلامي
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 اليوم الوطني

اذهب الى الأسفل 
2 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
الادارة
مدير المنتدى
مدير المنتدى



عدد المساهمات : 36
رصيدك من النقاط : 57
تاريخ التسجيل : 27/09/2009

اليوم الوطني Empty
مُساهمةموضوع: اليوم الوطني   اليوم الوطني Emptyالإثنين ديسمبر 20, 2010 3:42 am

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته


اليوم الوطني السعودي

23 سبتمبر 2010

تأسست المملكة العربية السعودية
على يد المؤسس الملك عبدالعزيز بن عبدالرحمن آل سعود - رحمة الله




في ذكرى اليوم الوطني للمملكة العربية السعودية، هذة تهنئة صادقة إلى أبناء الشعب السعودي.
و أريد أن نجعل من هذه الذكرى مناسبة نقف فيها أمام أنفسنا لنسألها بصدق وتجرد؛ ما الذي فعلناه بالأمس؟ وما الذي ينبغي علينا أن نفعله اليوم لهذا الوطن الذي ما بخل علينا بشيء مما يرفعنا ويعزنا بين العالمين.
لقد قاد الملك المؤسس عبدالعزيز بن عبدالرحمن آل سعود، يرحمه الله، ملحمة توحيد هذا الكيان الذي كان ممزقاً في كيانات قبلية متناحرة. ولو تأملنا بعمق دلالات هذه الملحمة لوقفنا على عبقرية رائد التوحيد، وكيف أنه استطاع أن يؤسس نظام حكم على مبادئ القرآن الكريم والسنة النبوية المطهرة، فهما الأساس الذي تقوم عليه حياة كل مسلم أياً كان المذهب الفقهي الذي ينتمي إليه أو يتبعه، وهما لحمة تماسك المجتمع المسلم أياً كان الوطن أو القومية التي ينتمي إليها.



لقد وضع الأجداد أيديهم بيد الملك عبدالعزيز، وتمكنوا من تجاوز الأطر القبلية الضيقة وأسهموا في ملحمة التوحيد، فأصبح لنا كيان كبير يضم مساحة 80% من جزيرة العرب بأكملها، ورسخوا نظام حكم شرعي احتل العدل قائمة أولوياته. وهذا باب واسع لا يمكن أن تستوعبه هذه المساحة.
ثم جاء الآباء، آباؤنا، فعملوا على ترسيخ ما أسهم الأجداد في غرسه من القيم، ثم أرسوا دعائم نهضة حقيقية عبر مشاريع التنمية والتحديث، مما منحنا بطاقة الدخول في قلب العصر، والتواجد الفاعل في الأحداث العالمية، فصرنا لاعباً أساسياً على المسرح الدولي، ورقماً صعباً لا يمكن تجاوزه في السلم والحرب، وفي حركة الاقتصاد العالمية. وهذا أيضاً باب واسع لا نستطيع تفصيله هنا. إلا أن الآباء باختصار أدوا دورهم كاملاً، وفي سبيل تحقيق ما تحقق بذلوا كل ما يمكن أن يبذله البشر من طاقة وجهد ونكران ذات، بما يمكن وصفه بالمعجزة .



فما الذي يجب أن نفعله الآن؟
أ

اولاً:

يجب أن نضع نصب أعيننا دائماً، مهما تشعبت الطرق واختلفت الدروب وادلهمت الآفاق، نقطة انطلاق الملك عبدالعزيز الأولى، لحظة التوحيد التاريخية، توحيد هذا الكيان الكبير الذي ننتمي إليه، لأن هذه النقطة ستظل دائماً تمثل البوصلة التي نستدل بها في متاهات الأحداث الداخلية والخارجية.

يجب أن لا ننسى تضحيات الملك عبدالعزيز ورجاله وكل رجال هذا الكيان الكبير وأمهاتهم وزوجاتهم عندما كانوا يعملون من أجل هدف واحد يعز أحفادهم وهو ما تحقق حيث نتمتع نحن الآن بثماره.
وعلينا أن ندرك أن التفريط في تماسك وتلاحم هذا الكيان الكبير إنما هو خيانة ليس لقيم الأجداد والآباء ودوافعهم فحسب، بل وخيانة لتلك التضحيات التي قدمت بسخاء من أجل توحيد هذا الكيان الكبير الذي نفخر به ونفاخر به الناس.

ثانياً:
لقد شابت طفرتنا التنموية والتحديثية بعض الأخطاء، وكان لابد وأن تحدث لأن حجم الطفرة كان كبيراً، والمدى الزمني الذي تمت فيه كان قصيراً. فالطموح كان كبيراً والهمة كانت عالية، وكنا في سباق مع الزمن لضغطه واختصاره.
إذن فليبدأ العمل من هنا، لمعالجة الأخطاء وأوجه القصور التي لازمت تلك الطفرة التنموية والتحديثية، وتلك التي تمخضت ونتجت عنها.
ولا شك أن معالجة هذه الأخطاء تحتاج منا إلى شجاعة أخلاقية وجرأة فكرية وفق المناهج العلمية لملامستها بوضوح والاعتراف بها، ومن ثم وضع المعالجات الملائمة لها.
فبدون الاعتراف بهذه الأخطاء والعمل على معالجتها ستستمر الأخطاء تشوب مسيرتنا التنموية والتحديثية التي يجب، حسب المعطيات المتوفرة، أن تستمر بسرعة أكبر وتحقق إنجازات أعظم.
وفيما أعلم، وقد أوضح هذا أكثر من مرة، وخاصة في كتاب "مغامرة التنمية والتحديث"، فإن الأخطاء التي لازمت الطفرة من ناحية، ونتجت عن الطفرة من ناحية أخرى، أفرزت العديد من الظواهر السلبية، ورسخت الكثير من القيم والمفاهيم والسلوكيات الخاطئة التي يجب علينا رصدها والعمل على تصحيحها، وإحلال بدائلها، حتى يستقيم مسارنا ويصلح حاضرنا ويزدهر مستقبلنا.

ثالثاً:

إننا نحتاج إلى نقلة، ولا أقول طفرة ثانية، نقوم فيها بتحديث مؤسساتنا ونظمها وترسيخ القيم المؤسسية، وتفعيل ما هو مواكب من نظمنا، وإصلاح وتطوير ما يحتاج إلى ذلك.
يجب أن نعي أننا كدولة وكمجتمع مقبلون، مع العالم كله، نحو مرحلة جديدة في التاريخ ال************ البشري، وأن هناك العديد من الاهتزازات والزلازل العالمية التي تحدث الآن بسبب التطور النوعي الهائل في تقنية المعلومات وثورة الاتصالات، والاكتشافات العلمية المذهلة بعد فك الشفرة الوراثية، وارتياد الفضاء، وطوفان العولمة الاقتصادية والثقافية والسياسية الذي لن تنجو دولة ولن ينجو مجتمع أو ثقافة من تأثيراته التي انتهكت الخصوصيات الثقافية والقومية.
ولن تثبت في وجه هذا الإعصار الهادر إلا الدول والمجتمعات والثقافات القوية، ولا سبيل لتحقيق قوة الدولة إلا بتحديث المؤسسات والأنظمة وترسيخ القيم المؤسسية وإشاعة الثقافة المؤسسية، وتفعيل النظم لتعمل بطاقتها القصوى.
وثمة الكثير هنا مما يمكن أن يقال عن كل أوجه الدولة ومؤسساتها، وقطاعها الأهلي، وقطاعاتها الاقتصادية والثقافية والتعليمية والاجتماعية، مما لا مجال إلى التفصيل فيه الآن.

رابعاً:
علينا أن نواجه أنفسنا بالسؤال الأهم إلى أي مدى نحن نحب هذا الوطن الحب الحقيقي الذي يستحقه ويجب أن نهبه إياه؟ أخشى أننا لا نعطي الوطن حقه الذي يستحقه من الحب، وإذا كنا نظن أن التغني بهذا الحب والتفاخر اللفظي به يكفيان للتعبير عن حب هذا الوطن، فإننا بذلك نرتكب خطأً فادحاً.


إن حب الوطن هو انتماء حقيقي يتجلى في العمل على رفعته وتقدمه بإخلاص وتفان دون انتظار مقابل أو مكافأة على هذا العمل أو هذا الشعور. وأكاد أزعم أن هناك نقصاً فادحاً في تربيتنا الوطنية يمكن، بهذا المعيار، أن نلمسه في الكثير من سلوكياتنا وأفكارنا وميولنا العاطفية. ولنكن أكثر صراحة ووضوحاً.. ألا نجد بيننا من يطغى انتماؤه القبلي أو الجهوي على انتمائه للوطن الكبير؟
ألا نجد بيننا الواسطة والمحسوبية في العمل والخدمات؟ ألا يوجد من يرتشي؟ ألا يوجد من يفضل البطالة على العمل بسبب نظرته الاستعلائية والسلبية لبعض الوظائف والمهن؟ ألا يوجد من يمارسون البطالة المقنعة فيقبضون رواتب وظائف لا يؤدونها حقها، ويتسيبون؟
وماذا تُسمَّى مثل هذه الممارسات السلبية وغيرها إذا لم نسمها عقوقاً في حق الوطن؟ إن من يقدم مصلحته الشخصية الخاصة، مهما تعارضت مع مصلحة وطنه أو مصالح مجتمعه، لم يتلق تربية وطنية تعصمه من هذا العقوق في حق الوطن. وكلنا يعرف أن التربية الوطنية إنما تبدأ في البيت منذ الطفولة، وقبل أن يدخل الطفل المدرسة، وإنها يجب أن تستمر في كل المراحل التعليمية بما يتناسب والمرحلة العمرية للطالب. لأجل حب هذا الوطن.. علينا أن نقف وقفة صادقة مع النفس في ذكرى اليوم الوطني لنسأل.. ماذا قدمنا لهذا الوطن الغالي على قلوبنــــــا جميعاً؟


الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://attab.yoo7.com
الادارة
مدير المنتدى
مدير المنتدى



عدد المساهمات : 36
رصيدك من النقاط : 57
تاريخ التسجيل : 27/09/2009

اليوم الوطني Empty
مُساهمةموضوع: رد: اليوم الوطني   اليوم الوطني Emptyالإثنين ديسمبر 20, 2010 3:43 am

كلمة حق في الدولة السعودية بلاد التوحيد والسنة
الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على نبينا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين أما بعد :

فاعلموا أحبتي :
إن هذه الدولة دولة التوحيد المملكة العربية السعودية هي أفضل بلاد الله في هذا الزمان ويدل على هذا عدة حقائق لا ينكرها إلا جاهل أو صاحب هوى أو مغرر به أذكر منها على سبيل الاختصار لا الحصر ما يلي :

أولاً :
إقامتها للحدود التي شرعها الله تعالى في كتابه أو على لسان رسوله صلى الله عليه وسلم وهذا من أجلِّ الأعمال التي تقوم بها وهي الوحيدة في العالم في هذا الزمان التي تقيم حدود الله على من وجب عليه حد من الحدود الشرعية ، وهذا وحده كافٍ لمن له بصيرة في معرفة فضل هذه الدولة حفظها الله ، وهذا لا بحولها ولا بقوتها ، وإنما بتوفيق الله عز وجل لها ، وهدايتها لهذا الأمر الذي ضل عنه أكثر من في الأرض غير عابئة بما تسمعه هنا وهناك من تشويه لسمعتها بين الأمم وأنها لا تحفظ حقوق الإنسان ، وأنها مصنفة من ضمن الدول التي تكبت الحريات ، وأنها لا كرامة للإنسان عندها، وأنها تعامل الجناة بأبشع الصور من القسوة والظلم ، وغير ذلك ، وهي صابرة على كلامهم ، واقفة في وجوههم قوية بما معها من الحق الذي تدين لله تعالى به ، مما نتج عن ذلك - بفضل الله تعالى - الأمن الذي يقل نظيره أو لا يكاد يوجد في أي بقعة في بقاع الأرض ، ألا يستحق ذلك منا لها الشكر والدعاء بأن يحفظها الله ويثبتها على ما تقوم به ؟!

ثانياً :
مساعدتها للمحتاجين والمنكوبين والمتضررين في كل مكان مما ابتلاهم الله عز وجل بمختلف المصائب والكوارث ، فما تصاب بلاد بمصيبة إلا وتكون هذه الدولة من أول الذين يسارعون لنجدتهم ومن أول من يساعدهم عملاً بقول النبي صلى الله عليه وسلم : ( مثل المؤمنين في توادهم وتراحمهم وتعاطفهم كمثل الجسد الواحد إذا اشتكى منه عضو تداعى له سائر الجسد بالسهر والحمى ) . ألا يستحق ذلك لهم منا الشكر والدعاء ؟!

ثالثاً :
تأييدها ونصرتها لقضايا المسلمين في كل المجالات ، وحل مشاكلهم مع الدول الأجنبية، والتدخل في كثير من الأمور بجاهها وثقلها السياسي والاقتصادي عند الرؤساء للاهتمام بالشئون الإسلامية والعناية بشئون الأقليات المسلمة في كل بلاد الأرض ؛ فتراها ترسل أناسا من جهتها للاطلاع على أحوالهم ومساعدتهم بقدر ما تستطيع . ألا يستحق ذلك لها منا الشكر والدعاء ؟!

رابعاً :

بناؤها للمساجد والمراكز الإسلامية ، وإرسال الدعاة ، وتزويدهم بالكتب والمصاحف في كل بلاد العالم وفي عواصم الكفر ، وإقامة العلاقات مع الدول الكافرة بما لا يتنافى مع الدين الحنيف كل ذلك من أجل المسلمين الذين فيها ، وأذكر هنا مثالاً واحداً على ذلك : ما أن انهار الاتحاد السوفيتي وتفكك حتى أقامت مع دوله علاقات كان لها الأثر - بعد الله سبحانه وتعالى – في التواصل بينها وبين المسلمين هناك الذين ظلوا ردحاً من الزمن تحت الاستبداد الشيوعي . ألا يستحق ذلك لها منا الشكر والدعاء ؟!

خامساً :
طباعتها للمصحف الشريف بأفضل أنواع الطباعة الآلية الحديثة ، وطبع تفسير معانيه وألفاظه وتيسير فهمه على المسلمين بعدة لغات ، وتوزيع ذلك على المسلمين في شتى بقاع الأرض بأعداد لا حصر لها ، وهذا والله عمل وجهد عظيم لم يقم به – فيما أعلم – على هذا الصفة أحد عبر القرون . ألا يستحق ذلك لها منا الشكر والدعاء ؟!

سادساً :

عمارتها للحرمين الشريفين ، وقيامها على خدمة الحجيج ، وتيسير الطرق لهم ، ونشر الكتب السلفية بينهم التي تصحح عقائدهم ، وتنشر الوعي الإسلامي بين الحجيج ، إلى غير ذلك من أمور كثيرة مما لا أستطيع حصرها في هذه العجالة . ألا يستحق ذلك لها منا الشكر والدعاء ؟!

سابعاً :

فتحها للجامعات الإسلامية ليدرس فيها أبناء المسلمين من خارجها العلوم الشرعية ويرجعوا بعد ذلك إلى ديارهم مبلغين ما تعلموه ، ولا تكتفي بذلك بل تتابعهم بعد أن يذهبوا إلى بلادهم وتوجههم وتعينهم بما تستطيع ، وكل ذلك بلا مقابل تنتظره منهم ولا أجر .ألا يستحق ذلك منا لهم الشكر والدعاء ؟!

ثامناًً :
أعظمها : نشر العقيدة السلفية ، وحمايتها للتوحيد الذي جاء به الرسل وإزالة الشرك من أرضها بكافة أشكاله وصوره فلا ترى - ولله الحمد والمنة – قبراً فيها يعبد ، ولا ترى ضريحاً بنيت عليه قبة ، ولا مسجداً به قبر ، ولا ترى فيها مظهراً من مظاهر الشرك ، بل لا يصل إليهم خبر بوجود قبر يُتردد إليه ، أو بئر يتبرك بها ، أو غير ذلك ؛ إلا ويزال ,,افلا تستحق الشكر والدعاء ,,


اللهم ووفّق ولاة أمورنا ومشايخنا وعلمائنا إلى كل خير وصواب إنك جواد كريم
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://attab.yoo7.com
الجنازرة
عضو مشارك
عضو مشارك



عدد المساهمات : 36
رصيدك من النقاط : 36
تاريخ التسجيل : 04/01/2011

اليوم الوطني Empty
مُساهمةموضوع: رد: اليوم الوطني   اليوم الوطني Emptyالثلاثاء يناير 11, 2011 2:37 am

جزاك الله خيرا ..
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
اليوم الوطني
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتدى متوسطة عتاب بن أسيد :: المنتديات العامة :: المنتدى العام-
انتقل الى: